علامات خروج السحر المأكول والمشروب مع البراز - اكبر معالج مغربي بالكويت

علامات خروج السحر المأكول والمشروب مع البراز - اكبر معالج مغربي بالكويت

علامات خروج السحر مع البراز علامات خروج السحر الماكول مع البراز علامات خروج السحر المشروب في البراز. شيخ روحاني صادق والدفع بعد النتيجه

السحر الماكول والسحر المشروب 

اقوي معالج مطوع يعالج السحر المشروب والماكول ولو كان من 100 سنة وخصوصا السحر المتعلق بالامعاء وليس بالمعدة نظرا لصعوبة خروجه من الجسد .

اولا فلمن فاته درس ما هو السحر المشروب والماكول يمكنه مراجعة الدروس من هنا 

واليوم لن نتكلم عن اعراض السحر المشروب علي المريض ولكن سنتكلم عن اعراض خروجه .

ولن نتكلم عن اعراض خروجه من الفم بالاستفراغ "القيء"

ولكن سنتكلم عن السحر الهابط القديم وخصوصا انواع المائي والمائي المرتبط بسحر اخر مدفون والمرتبط بسحر معلق .

السحر المشروب منه نوع يسمي بالمغربية التوكال .

وهو علي نوعين احدهم مشروب بالدموم ويكون السحر هنا علي نصفين نصف مشروب واخر مدفون .

وسحر المشروب الاسود وهو العن أنواع السحر وهو الذي يكون معه سحر معلق .

ومن علامات خروج السحر مع البراز لون أسود مثل الخيوط او الاعواد او حبات الفاصولياء. 

السحر المشروب التوكال المرتبط بسحر مدفون :-

يكتب الساحر السحر علي نسختين واحدة علي اثر المسحور او صورته .

وتلف في جلود غير مدبوغه ويتم الترانيم والتعاويذ عليها بالسحر وهو دوما يكون للشر والمرض والقتل والجنون والخراب .

ويظهر منه خروج "شعر مع البراز" بعد الرقية

ويتم اخذ نسخة منه وتسقي بعد محوها بالماء او حرقها بالنار وخصوصا السحر الاسود المكتوب بالدم والمني فيمكن حرقه .

او يتم كتابته بدم الحيض :خصوصا للمرض ويحل ويسقي في القهوة او الطعام الذي يمكن اخفاء الطعم فيه مثل القهوة او الاكلات التي تحتوي علي اللحوم والاعشاب التوابل الحارة .

وهذا النوع لا يبقي في المعدة بل يخدع كل الرقاة فانه يكون مكانه في اسفل البطن دوما فالنسخة الاخري تدفن في المقابر في احشاء ميت حديث الموت .

- فيهبط السحر فورا من المعدة بلا هضم الي الامعاء وسيتقر دوما في الامعاء ويلتصق بجدار الامعاء .

فيكون مكان مناسب لنمو البكتيريا حوله ولاكياس المرضية والمخاطية والتي تحميه لسنوات او ينتهي سريعا بالقتل .

.............

السحر المشروب ومعه نسخة اخري معلقة .

وهو يكتب في غلاق الكبود الشفاف ويتم كتابته فور ذبح الحيوان المضحي به كقربان لعتاة الشياطين .

والنصف الاخر يكتب ويوضع في مكان لن اخبركم به ولكنه يحرز في قطعة من جسد الحيوان الميت ودوما يقترن قتله بالخنق .

وهو يضمن الحفاظ عليه في سنوات طويلة .

وهو يكون لامور كثيرة منها 

تصريفات العطف 

كجنون المحبة فلن تكون محبة عادية ولكنها تكون محبة الغرض منها العن اغراض السحر فهي للجنون بالحب وليس بحب عادي 

فهي صنعت لكي يصل المسحورين بها في النهاية الي الجنون الكلي او الانتحار او القتل .

وتتعدد الاغراض من هذا السحر ولكنها تبقي تدور في منطقة جلب الحبيب مجنون او جنون الزوج بمحبة سيدة معينة او سيدة برجل معين وهو يصلح لسلب المال والتخلص من صاحبه .

وهو يصنعه العن السحرة وهم قلة والحمد لله فلا يعرفه مدعي النصب والروحانيين وهم بالجبال مثل الشياطين .

وما تعلمت كيف ابطاله الا انه رحمني الله رحمة واسعة واطلعني علي حقيقته مع بعض الاخوة الخليجيين والذين عانوا من بدايات المرض ولقد كانت ايام لا تنسي من شدتها وكربها العظيم , فانت كمعالج وراقي تسير فيها علي الحافة توشك ان تقع فيها .

وهذا النوع من السحر يكثر في اليمن والمغرب وبعض دول افريقيا .

وهذا النوع من السحر يختلف عن اي نوع اخر لانه سحر مضاعف اللعنة .

وايضا مكانه صعب الخروج منه او عودته تكون خطيرة جدا ان اردته ان يخرج من الفم بالاستفراغ .

فهو يخرج مع البراز 

فيخرج علي سبع ليال 

اول ليلة يخرج علي هئية اسهال شديد وفيه رغاوي مخاطية كريهة الرائحة جدا ومحببة مثل شرانق الديدان .

اليلة الثاني يخرج في هيئة مثل الاسهال ويكون علي لونين متقاربين اخضر مائل للسواد ومعه مغص شديد .

الليلة الثالثة : يخرج مثل الدم الاسود منتن الرائحة جدا ومعه قطع رخوة غريبة .

الليلة الرابعة يخرج اسهال بني اللون ومعه الوان شتي وغازات كبيرة جدا ومتعددة وعلامته برودة في بدن المريض .

الليلة الخامس : ينزل مثل الشعر مجدول وسط سوائل مختلفة الالوان وكرات اقرب لبراز الاغنام .

الليلة السادسة يخرج السحر مع البراز اسود متقطع وسط سوائل بنية فاتحة اللون جدا اقرب للون الاحجار الرملية .

واخر ليلة تخرج متعلقاته وهي تكون اغلب الوقت خليط شبه متماسك .

وبعدها يبداء المريض في استعادة حياته وعافيته فنكمل عليه ببرامج التغذية بالعسل والبلح واللبن  واعشاب اخري .

وبعد العلاج باسبوعين : لابد من فصد الدم بحجامة في مناطق تمركز خدام السحر 

فيخرج كل سموم السحر من البدن كاملة متكاملة .

ولو اعان الله الراقي في رقيته فانه يصل الي مكان السحر المعلق او المدفون ويحضره ويبطله .

اما السحر القديم المشروب او الماكول فانه يخرج دوما مع البراز علي اشكال متعددة .

وهي كلها في مثل ما سبق وان كانت لا تتعدي وصف واحد او وصفان مما سبق بيانه في ليالي خروج السحر الماكول والمشروب مع البراز .

وأما بالنسبة لقوام البراز المحتوي على مواد سحرية فله مظاهر عديدة، تختلف حسب نوع السحر المصنوع، فعادة في الشخص السليم ما يكون برازه ذو لون بني بدرجاته المختلفة فاتحة اللون، كما يجب أن يكون خفيفاً إلى حد أنه قد يطفو فوق سطح الماء، لكن لون البراز وسيولته وغلاظته تختلف في هذه الحالة، فالمادة السحرية إذا تم خروجها من الجسد فهي تظهر في لون البراز على ثلاثة ألوان أصفر وأحمر وأسود، وتكون صفة كل منها على النحو التالي:

البراز الأصفر: وفي هذه الحالة يصاب المريض بالإسهال (المشاء) ( Diarrhea) المتكرر، ويكون مصحوبًا بمغص وتقلصات معوية شديدة، مع وجود احتقان شديد في فتحة الشرج، جراء تكرار عملة الإخراج عدة مرات يوميًا، وقد يستمر يومًا أو أكثر، حسب الكمية الخارجة، ووفقًا لجدوى العلاج، فيكون قوامه سائلاً، وكأنه ماء مصبوغ باللون الأصفر، لدرجة أنه قد يصبغ الملابس إن أصابها شيء منه، وهذا النوع يغلب على مكوناته المني، حيث أن المني رمز للخصوبة والعافية وإهداره رمز لإهدار الصحة والعافية، وغالبًا لا يحتوي على مركبات دموية، لأن الدموية ضد المرض والعلل، حتى لو كانت دماء دخيلة على الجسد، وهذا هو هدف هذا النوع من المركبات.

البراز الأحمر: وفي هذه الحالة يكون قوام البراز مائعًا، وأكثر تماسكًا من قوام البراز الأصفر السائل، ويكون أصفر اللون مائلاً إلى الاحمرار، مصحوبًا بمغص وتقلصات معوية شديدة، وتكرر حاجة المريض لدخول الحمام عدة مرات يوميًا، ولا تدوم هذه الحالة أكثر من يوم، ومثل هذا النوع من السحر يكون مزيجًا من مواد سحرية مضاف إليها بعض المركبات الدموية، كدماء الحيض والنفاس، وربما يتم تسريب بعضًا من دماء المريض داخل جسده، فتساعد على زيادة فاعلية السحر، لذلك نجد في بعض الحالات أن المريض قد يختلط برازه بالدم، أو يتقيأ دمًا، وهذا يساعد على تقوية انفعالات المريض وحدة ثورته عند الغضب والجنون.

البراز الأسود: وفي هذه الحالة يصاب المريض بالإمساك، فيكون البراز متماسكًا على خلاف الحالات السابقة، فتنزلق كتلة البراز خارجة على هيئة قضيب متماسك ومرن، بحيث تكون كتلة البراز مكسوة بطبقة رقيقة لزجة، فتنزلق دفعة واحدة خارج فتحة الشرج، وبدون الحاجة لإجهاد العضلات العاصرة للحوض في عملية الإخراج، على خلاف حالات الإمساك المعتادة، وغالبًا ما يصنع على مسحوق العظام المحروقة، لذلك يكون لونه أسود مائل إلى الاخضرار، وهذا النوع من السحر يكون متعلقا بأسحار القتل.

البراز الأبيض: وهو أحد حالات خروج المركبات السحرية من الجسم، ويخرج مرة واحدة، فإن تكرر فلا علاقة له بالسحر، وعلى المريض مراجعة الطبيب المختص. وتكون غلاظة قوامه طبيعية، متماسك أقرب منه إلى الصلابة نوعا ما، ولكن لونه فاتح جدا قريب من الأبيض.

البراز الصلب: في بعض الحالات يتحجر البراز ويتوقف عن الخروج ويحبس داخل المستقيم، فيكون جافا صلبا خاليا من أي سوائل تساعد على زيادة حجمه، فيتعذر إخراجه، فقد يستمر راكدا داخل المستقيم ليوم أو أكثر، وبكل تأكيد سوف تفشل كل محاولات المريض في إخراجه، حتى أن الغازات تتسرب خارجة من حول الفضلات المحتبسة إلى خارج افتحة الشرج. والحل هو استخدام حقنة شرجية من زيت الزيتون، أو لبوس (جلسرين) لتليين البراز، ومساعدة المستقيم على إخراجه. وقد يتكرر الشعور بالإمساك لمدة أسبوع أو أكثر بحسب نوع وكمية الأسحار التي بطلت ويلزم إخراجها. وعملية الإخراج في هذا الوضع تكون مؤلمة للغاية، وخطرة جدا على من يعاني من البواسير، لذلك يفضل التبرز في وضعية الجلوس، باستخدام قاعدة حمام بلدي، أو وضع القدمين على كرسي صغير أمام قاعدة الحمام الإفرنجي، حتى تتشابه وضعية الجلوس مع وضعية الجلوس على الحمام البلدي، وإن تعذر وجود كرسي فيمكن للمريض وضع راحتي يديه تحت عقبي قدميه، ورفع العقبين لأعلى، مع الارتكاز على أطراف أصابع القدمين، ثم دفع العقبين براحتي يديه، فهذه الوضعية سوف تساعد في تسهيل وسرعة عملية الإخراج بشكل ناجح، وهذه نصيحة عموما لمن هو مصاب الإمساك.